ان كل فرد في هذا المجتمع انسان ضائع جاهل بنفسه و بمن حوله ....
و كل عائلة هي مجموعة من هؤلاء الأفراد الضائعين الأشقياء ....
و كل مدينة هي مجموعة من هذه العائلات الممزقة ....
مدينة تائهة أناس تائهون ....
وهناك القرية و العزبة و الكفر و النجع
و هناك رئيس جمهورية نفسه
.
.
.
.
لقد كانت هناكتقاليد محتملة يوم كان يحكم الرجال و النساء على السواء
رغم كل ما هنالك من أنانية و بدائية كانت المرأة تعرف طريقها الى الرجل
أو بالأحرى هو من يربط الطريق ليصل اليها بحكم الأعراف و العادات و التقاليد و القبلية
و لربما انتقدت بعض منها الا أن كلها تاج على رأسي حتى اللحظة
و كنا وقتها في سجن واحد
بنلف في دواير و الدنيا تلف بينا
.
.
.
دارت الأيام
انتهى العتاب و تلك الحرية و حب بلا شخصية
فارس بجواد أبيض و سندريلا و رحلة سندباد
انتهت الأيام و أصبحنا في ليال ذكرى
لتقف الحقيقة عند اللونين الأبيض و الأسود
حنون الحلم بصدر رحب .... شقي الهدف بصبرجلد .... جماد المبدأ بعزم ثابت .... غنى النفس بقناعةحكم .... حمد الله بشكر دوم
فالناس بعيونك أنت و من يتعدى حدوده فاطرده من عمرك
و مهما طال الليل فحتما ستشرق الشمس لتعلن عن يوم جديد
صفحة جديدة في كتاب الحياة
.
.
.
.
الحب رزق و كلنا له نصيب
و ما زال الدرس لم ينتهي فالعادة ليست كالعبادة
و تمر السنون و يبقى السؤال عن الأيام المتشابهة المتناقضة المتفاوته فمنا من يبطئ و منا من يتكاسل و منا من يتردد و من يتقدم بعزيمة
ما دمت تخاف الله فلا تخشى بشر على الإطلاق
ما دمت على حق فلا تتراجع و لا تتنازل و لا تتردد
أنت المسئول عن ورقة يومك
ورقة عمرك
.
.
.
.
أوراق
ايه
أوراق
التعليم تعليم دنيا مش تعليم ورقة و قلم
.
.
.
روحي طايرة في دنيتك عمري كله في سكتك لسه بحلم يا حبيبتي تونسيني في نظرتك انتي مش زي الجميع بسمتك لون الربيع ضحتكت تجري في دمي
يارب اوعد الجميع اسعد الجميع ارض عن الجميع واجعلنا من عبادك القليل
Ahmed Oraby
و كل عائلة هي مجموعة من هؤلاء الأفراد الضائعين الأشقياء ....
و كل مدينة هي مجموعة من هذه العائلات الممزقة ....
مدينة تائهة أناس تائهون ....
وهناك القرية و العزبة و الكفر و النجع
و هناك رئيس جمهورية نفسه
.
.
.
.
لقد كانت هناكتقاليد محتملة يوم كان يحكم الرجال و النساء على السواء
رغم كل ما هنالك من أنانية و بدائية كانت المرأة تعرف طريقها الى الرجل
أو بالأحرى هو من يربط الطريق ليصل اليها بحكم الأعراف و العادات و التقاليد و القبلية
و لربما انتقدت بعض منها الا أن كلها تاج على رأسي حتى اللحظة
و كنا وقتها في سجن واحد
بنلف في دواير و الدنيا تلف بينا
.
.
.
دارت الأيام
انتهى العتاب و تلك الحرية و حب بلا شخصية
فارس بجواد أبيض و سندريلا و رحلة سندباد
انتهت الأيام و أصبحنا في ليال ذكرى
لتقف الحقيقة عند اللونين الأبيض و الأسود
حنون الحلم بصدر رحب .... شقي الهدف بصبرجلد .... جماد المبدأ بعزم ثابت .... غنى النفس بقناعةحكم .... حمد الله بشكر دوم
فالناس بعيونك أنت و من يتعدى حدوده فاطرده من عمرك
و مهما طال الليل فحتما ستشرق الشمس لتعلن عن يوم جديد
صفحة جديدة في كتاب الحياة
.
.
.
.
الحب رزق و كلنا له نصيب
و ما زال الدرس لم ينتهي فالعادة ليست كالعبادة
و تمر السنون و يبقى السؤال عن الأيام المتشابهة المتناقضة المتفاوته فمنا من يبطئ و منا من يتكاسل و منا من يتردد و من يتقدم بعزيمة
ما دمت تخاف الله فلا تخشى بشر على الإطلاق
ما دمت على حق فلا تتراجع و لا تتنازل و لا تتردد
أنت المسئول عن ورقة يومك
ورقة عمرك
.
.
.
.
أوراق
ايه
أوراق
التعليم تعليم دنيا مش تعليم ورقة و قلم
.
.
.
روحي طايرة في دنيتك عمري كله في سكتك لسه بحلم يا حبيبتي تونسيني في نظرتك انتي مش زي الجميع بسمتك لون الربيع ضحتكت تجري في دمي
يارب اوعد الجميع اسعد الجميع ارض عن الجميع واجعلنا من عبادك القليل
Ahmed Oraby
0 التعليقات:
إرسال تعليق