الأربعاء، 17 أبريل 2013

العـــــــدل




العادل هو من لا يظلم ولا يتظلم

العدل القرآني هو أن يسير الإنسان أمور نفسه وأمور الآخرين على قانون لاعوج فيه ولا زيغ ولا استثناء ولا محاباة

أن نرضى بالمكتوب .. نسمع الشهود .. نوفي بالوعود

نتوكل لا نتكل .. نعمل لا نفشل .. نحاول ولن نيأس

ربي

هذا ربي هو العدل 

فرحماك ربي

كلنا ظلمنا أنفسنا

ظلمنا فطغينا

أتظلمنا فسكتنا .. ارتضينا الظلم فظلمنا

أمتي

بلادي

وكل العرب أوطاني

ما كنا يوما ضعاف 

ما فرقنا شقاق

ما نسينا صلاح الدين 

فنبينا محمد خير المرسلين

حكمت .. فعدلت .. فأمنت .. فنمت يا عمر

أخاف ان تعسرت شاه في العراق فاسأل عنها

وكلكم راع وكل راع مسئول

فليبدأ كل منا بنفسه

للكل واجبات وللكل أيضا عليه التزامات

ليبدأ كل منا في مكانه عاملا عالما بكل الأماكن

ليكتب التاريخ أننا من نصنع التاريخ

الثورة ما قامت إلا للعدل والقرآن خير شاهد

وشرع الله رادع

وديننا بالوسطية قائم فربنا السلام

العدل أيها السادة أننا جميعا أخوه فربنا واحد ودمنا واحد ولغتنا واحدة وعقلنا واحد كلنا أيد واحدة ليست واحد 

لنهدأ حتى نفكر فنقرر لن نتردد 

ليس هناك مستحيل مادام هناك رحيل فالحلم واقع لباقين واستهدف

فالدنيا لجنة أو نار

أحبوني فأنا أحبكم في الله ويشهد الله 

وسلام الله عليكم ورحمة الله .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More